سياسات المشاركة الإلكترونية – أمانة منطقة الجوف
أتاحت أمانة منطقة الجوف عبر بوابتها الإلكترونية الرسمية فرصة المشاركة المجتمعية الإلكترونية، من خلال الوسائل الإلكترونية المختلفة مثل التعليقات، استطلاعات الرأي، المدونات، الشكاوى، والمقترحات.
وذلك إيمانًا منها بأهمية الحوار البنّاء، والاستفادة من خبرات المواطنين والمعنيين بشؤون المنطقة، لتحقيق تطلعات سكان منطقة الجوف والارتقاء بجودة الخدمات البلدية.
تشرف الأمانة على جميع المشاركات وتقوم بمراجعتها قبل نشرها، التزامًا بالقوانين الرسمية المعمول بها في المملكة العربية السعودية، وحرصًا منها على رفع مستوى النقاش العام مع ضمان حرية المشاركة وتمكين الجميع من إيصال أصواتهم للمسؤولين.
تُتيح الأمانة وسيلة للتواصل المفتوح بعد إدخال البيانات الشخصية ووسائل الاتصال، ولها كامل الحق في نشر أو حذف المشاركات التي تراها مخالفة للسياسات أو الأنظمة، دون أن تكون مُلزمة بذلك. كما لا تتحمل الأمانة أو موظفوها أو ممثلوها أي مسؤولية قانونية عن التعليقات أو الملاحظات المنشورة عبر وسائلها الإلكترونية.
سياسة المشاركة الإلكترونية في صناعة القرار – أمانة منطقة الجوف
أتاحت أمانة منطقة الجوف خدمة المشاركة الإلكترونية في صناعة القرار، من خلال الإفادة من الآراء والمقترحات المطروحة عبر البوابة الإلكترونية، حرصًا على تعزيز الشفافية وخدمة المواطنين، وبناء مجتمع بلدي متكامل.
وتُعَدّ هذه المشاركات وسيلة مهمة لقياس مدى ملاءمة القرارات البلدية مع أصحاب العلاقة، ولمراجعة السياسات قبل اعتمادها رسميًا.
مزايا استخدام المشاركة الإلكترونية في صناعة القرار:
- اتساع قاعدة المشاركة.
- الشفافية والعدالة في الطرح.
- تجنّب التأثيرات الإدارية المباشرة.
- سرعة اتخاذ القرار باستخدام تحليل المشاركات إلكترونيًا.
السياسات والقوانين
تتيح أمانة الجوف للمواطنين والجهات ذات العلاقة المشاركة بآرائهم وخبراتهم، في مواضيع ذات علاقة مباشرة بالخدمات البلدية والتنمية المحلية.
وتلتزم الأمانة بمراجعة المشاركات بشكل دوري، دون التزام بالرد على جميع المشاركات بسبب كثرتها أو تكرارها، وتحتفظ بحق عدم النشر أو الحذف لما يخالف السياسات، دون تحمل أي تبعات قانونية.
المشاركة الإلكترونية تعني الموافقة الضمنية على استخدام المدخلات في صناعة القرار وصياغة السياسات المستقبلية، مع التزام الأمانة بنشر النتائج وأرشفة العمليات، دون أن يكون ذلك التزامًا إلزاميًا.